
جامعة الاتحاد من أجل المتوسط للطاقة-شنايدر إلكتريك
السياق والأهداف
تقدم جامعة الاتحاد من أجل المتوسط للطاقة بالتعاون مع شركة شنايدر إلكتريك دورات مجانية عبر الإنترنت للمهندسين والمهنيين في قطاع الطاقة من الدول الأعضاء في الاتحاد.
وتوفر الجامعة أكثر من 200 دورة تدريبية، وفقًا للأولويات التي حددتها منصاتها للطاقة المعتمدة لدى 23 جمعية مهنية عالمية.
يهدف المشروع إلى تنمية الخبرة في مجال الكفاءة في استخدام الطاقة والطاقة المتجددة من خلال دورات تدريبية مجانية عبر الإنترنت، إلى جانب تعزيز فرص التواصل بين الخبراء الإقليميين في تلك المجالات.
ستعمل مجموعة أساسية من البلدان- المغرب وتونس وتركيا والجزائر- كميسرين للمشروع لضمان تلبية محتوى الدورات للاحتياجات والأولويات الخاصة بالمنطقة بالتنسيق مع الشركة المروجة شنايدر إلكتريك.
دورات مجانية عبر الإنترنت للمهندسين والمهنيين في قطاع الطاقة
تطوير الخبرات في مجال كفاءة الطاقة والطاقة المتجددة
زيادة فرص التواصل بين الخبراء الإقليميين.
الموقع

الأرقام الرئيسية
عدد الطلاب المتوقع:
300
بلدان المرحلة الأولية:
4
التكلفة الإجمالية:
6 ملايين يورو
الدورات:
200+
المساهمة المالية
المشروع ممول بنسبة 100٪ من قبل المروج شنايدر إلكتريك.
المستفيدون
يوفر المشروع دورات معدة خصيصًا للمهنيين بقطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في المنطقة مثل:
المهندسين
المهنيين في قطاع الطاقة
خبراء كفاءة الطاقة
خبراء طاقة آخرون من منطقة الاتحاد من أجل المتوسط
الإجراءات الرئيسية
بدأت البلدان الأربعة في المرحلة الأولية في تنفيذ ثلاثة أنشطة رئيسية يمكن لبلدان أخرى في المنطقة الانضمام إليها في أي وقت:
التعريف بجامعة الاتحاد من أجل المتوسط للطاقة بين المؤسسات العامة والخاصة، والأطراف العاملة في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة.
المصادقة على الدورات الدراسية لشهادات جامعة الاتحاد من أجل المتوسط للطاقة.
تطوير وحدات التدريب بجامعة الطاقة وتكييفها مع الأولويات الإقليمية التي حددتها الدول.
النتائج متوقعة
إطلاق نموذج من برامج التعلم المجانية مدى الحياة للمهنيين في قطاع الطاقة بالدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط.
تحسين وتطوير معارف وخبرات المتخصصين في مجال الطاقة في المنطقة..
تقديم أكثر من 200 وحدة تدريبية عبر الإنترنت لمهنيي الطاقة.
استحداث منصة عالمية للتواصل، متصلة بشبكات خريجي جامعة الطاقة العالمية.
استقبال 300 طالب سنويًا خلال السنوات الثلاث الأولى، ثم 200 بعد ذلك.