أخبار

قدمت الشبكة والاتحاد، اليوم، أحدث النتائج العلمية حول آثار تغير المناخ والبيئة على المناطق الساحلية في المنطقة وكذلك على الترابط بين المياه والطاقة والغذاء والنظم البيئية في “كوب 29″، باكو، أذربيجان. يعيش ثلث سكان منطقة المتوسط على مقربة من السواحل، وهي من بين مناطق العالم التي لديها أعلى الاحتمالات للفيضانات المركبة، وتتعرض بشكل متزايد للمخاطر الناجمة عن تغير المناخ والتدهور البيئي. ستتفاقم آثار التغير المناخي والتدهور البيئي في السنوات القادمة ما لم يتم اتخاذ تدابير عاجلة الآن. يتطلب تحقيق أهداف التنمية المستدامة سياسات عابرة للحدود، تعزز الحلول المبتكرة، بما في ذلك مصادر الطاقة المتجددة، بالاقتران مع تغييرات سلوكية لتقليل استهلاك… إقرأ المزيد

في إطار التنسيق الوثيق المستمر والمواءمة الاستراتيجية مع مبادرة WestMED، تم تنظيم الاجتماع بالتزامن مع اجتماع اللجنة التوجيهية لمبادرة WestMED (1 أكتوبر) وهاكاثون WestMED حول صياغة مشاريع الاقتصاد الأزرق المستدام (3 أكتوبر)، وكلاهما بمشاركة الاتحاد من أجل المتوسط. 2 October 2024, Faro. UfM countries, Observers, and Experts gathered together in Faro (Portugal) in order to continue to set the path towards the implementation of the 2021 UfM Ministerial Declaration on SBE / its related Roadmap, with a focus on: i) reporting by the countries; ii) joint follow-up to the 2nd UfM Stakeholder Conference on SBE held in Athens on 19-20… إقرأ المزيد

6   يونيو 2024، لشبونة، البرتغال. نظم الاتحاد من أجل المتوسط ​​بنجاح الاجتماع الرابع عشر لمنصة الاتحاد الإقليمية بشأن المياه، والذي عُقد على هامش ورشة العمل حول بروتوكول لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا ((UNECE ومنظمة الصحة العالمية  (WHO) بشأن المياه والصحة في منطقة المتوسط تحت عنوان ​​”زيادة المرونة  المناخية لقطاع المياه والصرف الصحي في منطقة المتوسط”. وجمع هذا الحدث-الذي شاركت في تنظيمه لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأوروبا والأمانة المشتركة للبروتوكول (منظمة الصحة العالمية/أوروبا)  والهيئة البرتغالية لتنظيم خدمات المياه والنفايات -(ERSAR) الجهات المعنية الرئيسية وصانعي السياسات والخبراء من جميع أنحاء منطقة المتوسط ​​وأوروبا، حيث ركز المشاركون على الحلول المبتكرة للأمن المائي والصحة… إقرأ المزيد

تضم منطقة المتوسط ​​أكثر من 80 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة. ويتم حرق أكثر من 400 ألف هكتار من الغابات كل عام، بينما يتعرض ما لا يقل عن 16 نوعًا من الحيوانات والنباتات لخطر الانقراض بسبب التهديدات البيئية مثل تغير المناخ. تغطي الأراضي الجافة أكثر من ثلث دول الاتحاد الأوروبي المطلة على البحر المتوسط وعلى الأخص في إسبانيا وقبرص. أما في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإن 5% فقط من الأراضي صالحة للزراعة، وهو وضع حرج بشكل خاص في ليبيا والجزائر ومصر والأردن. ونتيجة لذلك، فإن محدودية التربة الخصبة والتحديات في استصلاح الأراضي تعيق التوسع الزراعي. 5 يونيو 2024،… إقرأ المزيد

عُقد ببرشلونة الاجتماع الأول للمانحين والشركاء المنفذين والبلدان المستفيدة من الشراكة المتوسطية الزرقاء، حيث حددت الأطراف مجموعة متميزة من مشاريع الاقتصاد الأزرق المستدام في المغرب ومصر والأردن. يدر البحر الأبيض المتوسط ​​ما يزيد على 450 مليار دولار سنوياً، وهو مورد حيوي لنحو 480 مليون شخص في 22 دولة.وترتقع درجة حرارته بمعدل 20% أسرع من المتوسط ​​العالمي، وهو مهدد بالتلوث والاستغلال المفرط. 23 مايو 2024، برشلونة. اجتمعت للمرة الأولى على الإطلاق في مقر الاتحاد من أجل المتوسط في برشلونة اللجنة التوجيهية للشراكة المتوسطية الزرقاء (BMP)، وهي شراكة تهدف إلى التصدي للتهديدات البيئية الشديدة للبحر الأبيض المتوسط ​​من خلال تنسيق تمويل استثمارات… إقرأ المزيد

في ظل ما تشهده من ارتفاع لدرجة الحرارة بمعدل 20% أسرع من المتوسط العالمي، فإن منطقة المتوسط معرضة بشكل خاص لمشكلات التدهور البيئي، والظواهر الجوية المتطرفة، وأزمات الطاقة. وفر الأسبوع الأخضر المتوسطي، الذي انعقد في إسطنبول في الفترة من 14 إلى 16 مايو/أيار، لـ 150 شخصًا منصة لاستكشاف أفضل السبل لمعالجة التحديات الملحة المتعلقة بالاستدامة بطريقة فعالة وشاملة. 16-14مايو 2024، اسطنبول. انطلقت في تركيا النسخة الأولى من الأسبوع الأخضر المتوسطي: نحو منطقة متوسطية أكثر اخضرارا وقدرة على الصمود، والتي ينظمها الاتحاد من أجل المتوسط ​​(UfM) بالتعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD). واجتذبت الفعالية قرابة 150 من المسؤولين الحكوميين وممثلي… إقرأ المزيد

Collaboration for Inclusive Progress: UfM, CAWTAR, AECID, GWP-Med, and Prima Lead Online Event on Gender Dynamics in the Mediterranean Driving Empowerment: Business-Centric Strategies for Gender Equality in the WEFE Nexus Insights from the Mediterranean: Key Priorities for Advancing Gender Equality and Resource Management May 13, 2024. Barcelona, Spain – The Union for the Mediterranean (UfM), in partnership with the Center for Arab Women for Training and Research (CAWTAR), the Spanish Agency for International Development Cooperation (AECID), Global Water Partnership-Mediterranean (GWP-Med), and Prima, co-hosted a key online event to explore “Gender Dynamics and the WEFE Nexus” across the Mediterranean. The Water,… إقرأ المزيد

تعتبر منطقة المتوسط نقطة ساخنة حرجة لتغير المناخ حيث ترتفع درجة حرارتها بمعدل 20% أسرع من المتوسط ​​العالمي. وتعد موطنا لأكثر من 180 مليون شخص يعانون من فقر المياه بالإضافة إلى 60 مليون آخرين يواجهون الإجهاد المائي. • يسلط الاتحاد من أجل المتوسط، تماشيًا مع عنوان اليوم العالمي للمياه لعام 2024 المتمثل في الاستفادة من المياه من أجل السلام، الضوء على الحاجة إلى تكثيف الاستجابات التعاونية لأزمة ندرة المياه، وهي قضية تتفاقم بسبب تغير المناخ وعوامل أخرى مثل السياحة المفرطة وزيادة النمو السكاني والتوسع التحضري السريع. • يواصل الاتحاد من أجل المتوسط ​​العمل على تعزيز التعاون الإقليمي في هذا المجال… إقرأ المزيد

يُعقد المؤتمر الإقليمي الثاني لأصحاب المصلحة المعنيين بنشاط الاتحاد من أجل المتوسط حول الاقتصاد الأزرق المستدام اليوم وغدًا في العاصمة اليونانية، حيث يقوم أكثر من 350 مشاركا بتقييم التقدم المحرز في مجالات الأولوية العشرة للاقتصاد الأزرق المستدام التي تم اعتمادها في عام 2021 ومناقشة الخطوات التالية. وينظم الحدث، الذي يتضمن 11 ورشة تتناول موضوعات كالبحوث البحرية والابتكار والسياحة المستدامة والتمويل الأزرق، الاتحاد من أجل المتوسط، ورئاسته المشتركة من جانب الاتحاد الأوروبي والأردن، بالإضافة إلى وزارة الشؤون البحرية وسياسات الجزر اليونانية. 19 فبراير، أثينا. يجتمع أكثر من 350 شخصا في المؤتمر الثاني لأصحاب المصلحة المعنيين بنشاط الاتحاد من أجل المتوسط حول… إقرأ المزيد

5فبراير 2024، شهدت تونس العاصمة هذا الاسبوع انعقاد الدورة الخامسة للمنتدى المتوسطي للمياه، الذي شارك في تنظيمه الاتحاد من أجل المتوسط ​​ومعهد البحر الأبيض المتوسط ​​للمياه والمجلس العالمي للمياه بالتنسيق مع الجمهورية التونسية، بغية توحيد الأصوات بالمنطقة قبل انعقاد المنتدى العالمي العاشر للمياه في بالي في شهر مايو/أيار المقبل. فبعد أشهر من انعقاد الاجتماع الاستهلاليّ في فالنسيا، اجتمع أصحاب المصلحة لمعالجة مجموعة واسعة من التحديات وتسليط الضوء على أفضل الممارسات في منطقة تتأثر بشدة بندرة المياه وتغير المناخ. وقد شارك في المنتدى حوالي 400 شخص من جميع أنحاء منطقة المتوسط، بما في ذلك مسؤولون حكوميون وممثلون من القطاع الخاص وأكاديميون… إقرأ المزيد