● تنقل حوالي 80 في المائة من التجارة العالمية عن طريق الشحن التجاري، وتشكل تدفقات التجارة البحرية داخل البحر المتوسط حوالي 25٪ من حجم حركة التجارة العالمية. ● تلعب الصناعة البحرية دورًا أساسيًا في الاستجابة الطارئة على المدى القصير لوباء كوفيد-19، من خلال تسهيل نقل البضائع والمنتجات الحيوية. و على الرغم من الأوقات العصيبة الحالية ، نجحت الغالبية العظمى من الموانئ في مواصلة عمليات الشحن إلا أن معظمهما لا يزال مغلقًا أمام حركة الركاب. ● سيحتاج التعافي على المدى المتوسط والطويل إلى تعزيز استدامة ومرونة قطاع النقل البحري ككل بصورة أكبر، من أجل الحفاظ قدر الإمكان على الوظائف والتجارة الدولية والاقتصاد العالمي. ● و… إقرأ المزيد
14 مايو 2020. كيف يستجب المتطوعين الشباب لأزمة فيروس كورونا المستجد؟ كيف تحشد المنظمات المحلية أو الإقليمية في المنطقة الأورومتوسطية الشباب للاستجابة للجائحة؟ للإجابة على هذه الأسئلة وغير الكثير، جمع الاتحاد من أجل المتوسط العديد من المنظمات الشبابية التطوعية، بما في ذلك منظمات دولية وإقليمية ومحلية ومنظمات غير حكومية من الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط. شهدت الندوة عبر الإنترنت التي انعقدت تحت عنوان “الاستجابة التطوعية للشباب في المنطقة الأورومتوسطية لأزمة فيروس كورونا المستجد” الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط ناصر كامل، الذي أكد على حقيقة أن الشباب هم “الأكثر تضررًا، لأنهم الأكثر نشاطًا في المجتمع من… إقرأ المزيد
تحليل آثار وباء كوفيد-19 على توفير مياه الشرب والصرف الصحي التقى الاتحاد من أجل المتوسط (UfM) و المعهد المتوسطي للمياه (IME) مع مجموعة من الخبراء خلال الاجتماع الثالث لتبادل الأفكار و مناقشة أثر وباء كوفيد-19 على مياه الشرب والصرف الصحي. إن توفير المياه النقية والصرف الصحي والظروف الصحية يعد أمرًا ضروريًا لحماية صحة الإنسان خلال حالات تفشي الأمراض المعدية، بما في ذلك وباء كوفيد-19، خاصة في بعض مناطق المنطقة الأورو-متوسطية، التي تعاني بالفعل من الضغوط بسبب ندرة المياه الناجمة عن أزمة المناخ. و قد عقد الاتحاد من أجل المتوسط بالتعاون مع المعهد المتوسطي للمياه (IME)، جلسة العمل الافتراضية الثالثة حول… إقرأ المزيد
الاتحاد من أجل المتوسط يحتفل باليوم الدولي للتنوع البيولوجي في 22 مايو 2020 تحت شعار ”حلولنا في الطبيعة” https://ufmsecretariat.org//wp-content/uploads/2020/05/biodiversity-02.mp4 فمن المعروف بالفعل أن 32 من الأنواع المتوسطية انقرضت بشكل عام في الطبيعةً. أدت الحرائق الهائلة الناجمة عن تغير المناخ إلى تدمير مساحات قياسية للغابات في السنوات الأخيرة و إلحاق الضرر بالتنوع البيولوجي. و قد تزداد المناطق المعرضة للحرائق بنسبة %40 مع ارتفاع درجات الحرارة بمقدار %1.5 فقط. يشجع الاتحاد من أجل المتوسط ويدعم الدراسات والمشاريع في المنطقة لوقف خسارة التنوع البيولوجي وتحقيق نمو مستدام وشامل للتعافي خلال فترة ما بعد الكورونا. ففي 21 مايو 2020، انضم الاتحاد من أجل المتوسط إلى الاحتفال باليوم الدولي للتنوع البيولوجي باعتباره فرصة ممتازة لزيادة الوعي بقضايا التنوع البيولوجي في منطقة البحر الأبيض المتوسط. تحت شعار… إقرأ المزيد
يعزز الاتحاد من أجل المتوسط جهود التعاون للتصدي لآثار التلوث مع خطة عمل البحر الأبيض المتوسط لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة. 13-14 مايو 2020. البحر المتوسط هو البحر الأوروبي الأكثر تلوثًا، حيث يُلقي فيه 200 ألف طن من المواد البلاستيكية كل عام. علاوةً على ذلك، يتسبّب تلوث الهواء الناجم عن السفن في المنطقة الأورومتوسطية في وفاة ما يصل إلى 6،000 شخصٍ في العام. تم تناول هذين المصدرين من مصادر التلوث خلال الاجتماع الحادي والعشرين لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة لأعضاء اللجنة التوجيهية للجنة المتوسطية للتنمية المستدامة المنعقد خلال الفترة 13-14 مايو 2020. شارك الاتحاد من أجل المتوسط في هذا الاجتماع، حيث ركزت… إقرأ المزيد
ستركز المبادرة على الحلول الموفرة للطاقة، من خلال استخدام أداة جديدة عبر الإنترنت طورها مركز كوبنهاجن لكفاءة الطاقة بالتعاون مع مبادرة “متحدون من أجل كفاءة الطاقة”. من خلال دمج الكفاءة في أنظمة البنية التحتية الحالية والمخطط لها، يمكن التحكم في التكاليف وتحسين مستوى تقديم الخدمات وتوسيع نطاق الوصول إليها دون الحاجة إلى زيادة تكلفة الخدمات. تضطلع المجتمعات المحلية في منطقة البحر المتوسط بدور رئيسي في عملية التحول في قطاع الطاقة. المدن في وضع جيد يسمح لها، من بين أمور أخرى، باتخاذ إجراءات على أرض الواقع وتلبية الاحتياجات المحلية من أجل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة، والتصدي لحالة الطوارئ المناخية، وتلبية… إقرأ المزيد
أطلق الاتحاد من أجل المتوسط مبادرة جديدة بدعم من المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) و بمشاركة الجامعات ومراكز البحث وصانعي السياسات لتبادل أفضل الممارسات وزيادة الفرص الوظيفية في منطقة البحر الأبيض المتوسط. تسعى المبادرة الجديدة إلى تعزيز الصلة بين البحث والابتكار وقابلية التوظيف كأدوات رئيسية لإعادة إطلاق الاقتصادات المستدامة والمرنة في أعقاب أزمة كوفيد-19.. على الرغم من أن الشباب في جنوب البحر الأبيض المتوسط هم الجيل الأكثر تعليما على الإطلاق، لا يزال الخريجون في المنطقة يعانون من أعلى مستوى من البطالة، بنسبة 25 ٪ وفقًا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. و للمساعدة في تحفيز الابتكار في المنطقة، أطلق الاتحاد من أجل… إقرأ المزيد
اجتمعت الأمانة العامة للاتحاد من أجل المتوسط والمعهد المتوسطي للماء مع خبراء من الجزائر وقبرص ومصر وفرنسا والأردن ولبنان ومالطا والمغرب وفلسطين وإسبانيا وتونس وتركيا من أجل تبادل استجابتهم لحالات الطوارئ المائية وتقديم التوصيات السياسية حول كيفية المضي قدمًا. اتفق المشاركون على أن توفير الوصول المستدام للمياه أمر ضروري للعديد من الوظائف، كما ناقشوا خططهم للطوارئ المائية والتعافي من أجل مساعدة مشغلي مرافق المياه على التعامل مع الأزمة. من المتوقع أن يعاني أكثر من 250 مليون شخص من “الفقر المائي” خلال العشرين سنة القادمة في المنطقة الأورومتوسطية، مع احتمال تفاقم الأعداد بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). صور 10 مايو… إقرأ المزيد
تعقد شبكة أنيما للاستثمار، بالتعاون مع الاتحاد من أجل المتوسط و المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) ، سلسلة من ورش العمل هذا الشهر للمساعدة في تنمية الاستثمارات التي تساهم في أهداف التنمية المستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. إن زيادة الاستثمارات التي تساهم في أهداف التنمية المستدامة يمكن أن تكون حافزا للتنمية: باستحداث فرص عمل ، وبناء المهارات ، وتحفيز الابتكار ، وتوفير البنية التحتية والخدمات الأساسية وتعزيز الاقتصادات. و نظمت شبكة أنيما للاستثمار ، بالتعاون مع الاتحاد من أجل المتوسط والمؤسسة الألمانية للتعاون الدولي وشركاء آخرين ، الجلسة الأولى لورشة العمل عبر الإنترنت بعنوان “تطوير الاستثمارات التي تسهم… إقرأ المزيد
أبدت الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط بالإجماع دعمها لبرنامج التّعاون عبر الحدود في حوض البحر الأبيض المتوسط للآلية الأوروبية للجوار في ديسمبر 2019، لتمويل المبادرات المتعلقة بتغير المناخ، والأعمال التجارية، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والابتكارات، والادماج الاجتماعي، ومكافحة الفقر, 23 أبريل 2020, من المقرر أن يقوم برنامج التّعاون عبر الحدود في حوض البحر الأبيض المتوسط للآلية الأوروبية للجوار، المدعوم من الاتحاد من أجل المتوسط، بتمويل 22 مشروعًا جديدًا بهدف إحداث آثار طويلة الأمد وإحداث تغيير كبير في مجالات مواضيعية رئيسية مثل تطوير الشركات الناشئة، وتعزيز المجموعات الاقتصادية الأورومتوسطية، ونقل التكنولوجيا، وزيادة قابلية توظيف الشباب والنساء، وإدارة النفايات، ورفع كفاءة الطاقة…. إقرأ المزيد