مع تعرض مواطني إقليم المتوسط لخطر فقدان وظائفهم وسُبُل عيشهم، يضطرون إلى التكيف مع عالم جديد من العمل والنشاط الاقتصادي. ويتأثر بشكل خاص الأشخاص الأكثر عرضة بالفعل للصدمات الاقتصادية وقيود الحركة، مثل العمالة غير الرسمية والعمالة المهنية والشباب والنساء.
وفي الوقت نفسه، يمكن أن تكون الأزمة أيضًا نقطة البداية لتطوير طرق جديدة للعمل بالإضافة إلى أشكال جديدة من التدريب والتعليم.
تحميل