شارك الاتحاد من أجل المتوسط في المنتدى الدولي لإدارة المحيطات التابع للاتحاد الأوروبي، الذي دشنته المفوضية الأوروبية بالاشتراك مع دائرة العمل الخارجي الأوروبي من أجل توفير منبر للحوار يساعد على مناقشة التحديات التي تواجه المحيطات وحلول إدارتها. 27-24 أبريل 2020. انعقد المنتدى الدولي لإدارة المحيطات عبر الإنترنت خلال يومي 23-24 أبريل بهدف مواصلة تعزيز الإدارة الدولية للمحيطات من أجل تعزيز استدامة استخدام المحيطات والبحار والتحول إلى الاقتصاد الأزرق. شارك في المنتدى كل من إيسيدرو أفونسو الأمين العام المساعد للاتحاد من أجل المتوسط وأليساندرا سينسي رئيسة قطاع البيئة والاقتصاد الأزرق بالاتحاد من أجل المتوسط، حيث تمحورت المناقشات حول تدهور النظم البيئية… إقرأ المزيد
أطلق مشروع “مهارات منطقة البحر المتوسط”، وهو مشروع يهدف إلى تدريب الطلاب لتأهيلهم للعمل في المستقبل ومساعدتهم على بدء أعمالهم الخاصة، مجموعةً من الأنشطة منذ بداية العام الحالي، من بينها مشروع “مهارات الجامعات” و”جلسات التوعية بمشروع مهارات”. يُعد مشروع “مهارات منطقة البحر المتوسط”، الذي تم تطويره في ضوء المبادرة الرائدة التابعة للاتحاد من أجل المتوسط “المبادرة المتوسطية للتوظيف”، برنامجًا مبتكرًا يعمل على تشجيع توظيف الشباب في دول البحر المتوسط في الأردن وفلسطين ومصر والمغرب، ويتم الترويج له من قِبل المنظمة غير الربحية “مركز تطوير الأعمال” بالأردن. بالشراكة مع الجامعات في جميع أنحاء الأردن، يتم تنفيذ مشروع “مهارات الجامعات” كمقرر اختياري… إقرأ المزيد
عقد الاتحاد من أجل المتوسط والمعهد المتوسطي للماء وهيئة الطاقة والمياه في مالطا اجتماعًا للتحضير لمنتدى المياه لدول البحر المتوسط لعام 2020. استهدف الاجتماع المضي قدمًا نحو وضع استراتيجية إقليمية للإجراءات المتعلقة بالمياه بما يتماشى مع أهداف المنتدى العالمي للمياه لعام 2021. 21 أبريل 2020. جمعت اللجنة التوجيهية الأولى، التي نظّمها الاتحاد من أجل المتوسط والمعهد المتوسطي للماء وهيئة الطاقة والمياه في مالطا، بين 27 من الأطراف المعنية في مجال المياه من أجل إعداد النقاط الرئيسية المقرر مناقشتها خلال المنتدى الرابع للمياه لدول البحر المتوسط، المقرر انعقاده خلال الفترة 11-13 نوفمبر 2020 في مالطا. اتفق المشاركون على أن المنتدى سيكون بمثابة فرصة فريدة لتسليط الضوء على العمل المشترك في المنطقة للتصدي لمشكلة ندرة المياه… إقرأ المزيد
ناقشت الأمانة العامة للاتحاد من أجل المتوسط والإدارة العامة للتعاون الدولي والتنمية التابعة للمفوضية الأوروبية مع عمداء الاتحاد الأوروبي مع والسلطات المحلية و الإقليمية و المدن الأخرى التحديات التي تفرضها جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). 17 أبريل 2020. شاركت الأمانة العامة للاتحاد من أجل المتوسط في جلسة نقاش عبر الإنترنت نظمه الائتلاف الأوروبي للمدن والأقاليم “بلاتفورما-Platforma”، جنبًا إلى جنب مع الاتحادات الوطنية والأوروبية والعالمية العاملة في مجال التعاون من أجل التنمية بين المدن وبين الأقاليم. انعقد هذا الاجتماع عبر الإنترنت لمناقشة الإجراءات التي يتخذها الاتحاد الأوروبي والحكومات المحلية والبلديات والأقاليم من أجل مواجهة فيروس كورونا المستجد، حيث تمثل هذه الجهات بعض أهم السلطات التي تأتي في طليعة الجهود الرامية إلى التحكم في هذه الجائحة. تبادل العديد من عُمَد المدن… إقرأ المزيد
مع الأخذ في الاعتبارات تبعات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، قدّم هؤلاء الخبراء والممثلين أكثر من 350 توصيةً في قطاعات رئيسية مثل الحوكمة، ومصائد الأسماك، وتربية الأحياء المائية، والسياحة، ومصادر الطاقة المتجددة، والنفايات البحرية، والوظائف الزرقاء، والسلامة، والمراقبة من المتوقع أن تساعد مساهماتهم في التحضير للاجتماع القادم لوزراء الاتحاد من أجل المتوسط المسؤولين عن الاقتصاد الأزرق المتوقع انعقاده خلال عام 2020 الوضع في منطقة البحر المتوسط مقلق للغاية، حيث ترتفع درجة حرارة المنطقة بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وذلك وفقًا للتقرير العلمي الأول من نوعه بشأن تأثير التغير المناخي والبيئي في منطقة البحر المتوسط الذي وضعته شبكة خبراء المتوسط حول التغير المناخي… إقرأ المزيد
10أبريل 2020. شاركت الأمانة العامة للاتحاد من أجل المتوسط في الاجتماع الافتراضي لمجلس إدارة الجامعة الأورومتوسطية ” EMUNI” من أجل مناقشة الاستجابات المحتملة للتحديات والفرص التعليمية لجائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). تم وضع مقترحات محددة حول قضايا معينة مثل البرامج الدراسية الجديدة ذات الصلة أو التحول الرقمي للتعليم والتدريب في إطار التحضير لاجتماع مجلس شيوخ الجامعة الأورومتوسطية “EMUNI”، المقرر عقده في 20 أبريل من خلال تقنية مؤتمرات الفيديو أيضًا. هنأ أعضاء مجلس الإدارة شبكة الجامعة الأورومتوسطية “EMUNI” على المشروعين الذين تم اختيارهما مؤخرًا للحصول على تمويل من الاتحاد الأوروبي. من المقرر أن يتناول مشروع “رؤية-VISION” مستقبل التدريس والتدريب من أجل تحقيق… إقرأ المزيد
8 أبريل 2020. تطرح جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بعض الأسئلة بشأن قطاع إمدادات المياه والصرف الصحي على مستوى العالم، مع التركيز بشكل خاص على منطقة البحر المتوسط، التي ترزح بالفعل تحت الضغط بسبب ندرة المياه الناجمة عن أزمة المناخ. اجتمع مسؤولو الاتحاد من أجل المتوسط ومعهد البحر المتوسط للمياه عبر الإنترنت في جلسة العصف الذهني الأولى بشأن المياه والصرف الصحي وفيروس كورونا المستجد، إلى جانب 25 شريكًا وخبيرًا من لبنان وإسبانيا وفرنسا والمغرب والجزائر وتونس. هذه الجلسة هي الأولى من بين سلسة اجتماعات تهدف إلى تبادل وجهات النظر حول الاستجابة لحالة الطوارئ المائية وجائحة فيروس كورونا المستجد، وكذلك لتقديم… إقرأ المزيد
اجتمعت الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط هذا الأسبوع لمناقشة إجراءات مواجهة أزمة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) من خلال البحث العلمي والابتكار، بالإضافة إلى تبني نهج للتعاون الإقليمي الاستراتيجي لتسريع عملية اتخاذ القرارات في مجال الرعاية الصحية القائمة على الأدلة. 8 أبريل 2020. إدراكًا للضغط الذي يفرضه فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على الأنظمة الصحية، يبحث الاتحاد من أجل المتوسط عن سبل من أجل تسريع وتوسيع نطاق الإجراءات في مجال البحث العلمي والابتكار. كان هذا هو هدف الاجتماع الافتراضي للمنتدى الإقليمي للاتحاد من أجل المتوسط بشأن البحث العلمي والابتكار، الذي انعقد في وقت سابق من هذا الأسبوع. أظهرت المجموعة الواسعة… إقرأ المزيد
7 April 2020. This year, on World Health Day, we celebrate the work of nurses and midwives, and recall the critical role they play in keeping the world healthy. From China to Europe, the Mediterranean, Africa and beyond, unprecedented and firm policy measures have been taken to limit the rapid spread of the COVID-19. In the meantime, scientific, medical and pharmaceutical communities across the globe have stepped-up their efforts to deliver treatments and care for the sick. Restlessly, they have been providing high quality treatment and care, leading community dialogue to address fears and interrogations and, in some instances, collecting data for clinical studies. Put… إقرأ المزيد
وفقًا لمراكز الأبحاث الرائدة والخبراء، يمكن أن يكون التأثير الاقتصادي لجائحة فيروس كورونا على الاقتصاد العالمي أسوأ من ذلك الذي حدث في ركود عام 2008 مع توقعات بتباطؤ النمو العالمي، والذي من المتوقع أن يتأثر بخسارة تتخطى 1 تريليون دولار في عام 2020. تقدر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية خسارة قدرها 2 نقطة مئوية في نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي لكل شهر من الاحتواء والعزل. يواجه قطاع السياحة وحده انخفاضًا في الإنتاج يصل إلى 70٪. لن ينتشر هذا الركود العالمي بالتساوي في جميع أنحاء العالم، فمن المتوقع أن تكون منطقة الاتحاد من أجل المتوسط على وجه الخصوص من بين المناطق الأكثر تضررًا، حيث تشهد البلدان شديدة التأثر بالجائحة في شمال المتوسط، وكذلك بلدان الساحل الجنوبي ذات الديون الخارجية المرتفعة أو الاعتماد… إقرأ المزيد