يعتبر الوصول السهل والآمن إلى تدفقات السلع والأشخاص عبر البر والبحر أمرًا ضروريًا لتحقيق الازدهار والتكامل الإقليميين. يشارك الاتحاد من أجل المتوسط بنشاط في معالجة التحديات المعقدة التي تواجه قطاع النقل وتطوير شبكة بنية تحتية للنقل تتسم بالكفاءة والتكامل والتشغيل البيني والمستدام من خلال نهج شامل ومتكامل، بهدف تحسين ربط النقل في المنطقة الأورومتوسطية.
التحضر المستدام هو مفتاح التصدي لتغير المناخ، والمدن هي محركات محتملة للتنمية المستدامة والنمو الاقتصادي والاستقرار. مع وضع ذلك في الاعتبار، يعمل الاتحاد من أجل المتوسط على تنفيذ أجندته الحضرية باتباع نهج تعاوني يدعم الجهود المشتركة للحكومات والسلطات المحلية والإقليمية والمطورين والممولين والمجتمع المدني، وصولا إلى تحسين سبل العيش في المناطق الحضرية المتوسطية بتحويل النمو الحضري إلى فرص.
تطوير شبكة نقل إقليمية تعزز التنمية الاجتماعية والاقتصادية والتكامل الإقليمي
المساهمة في تنفيذ الأجندة الحضرية للاتحاد من أجل المتوسط بهدف تعزيز التنمية الحضرية الشاملة والآمنة والمرنة والمستدامة
تكلفة التجارة بين الجيران أعلى بمرتين بين اقتصادات منطقة
الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مقارنة بأوروبا الغربية
يعيش 60٪ من سكان منطقة المتوسط في مناطق حضرية، حيث
تشكل الزيادة السريعة في عدد سكان تلك المناطق تحديًا كبيرًا للتنمية الحضرية المستدامة
ما يقرب من 80٪ من سكان بلدان المتوسط سوف يتركزون
على 10٪ من الأرض- بالمناطق الساحلية على الأغلب- بحلول عام 2030