• English
  • Français
  • العربية
تابعنا
الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​     25 Years Logo
  • من نحن
    • Who we are

      الاتحاد من أجل المتوسط مؤسسة حكومية دولية تجمع بين الدول الثماني والعشرين أعضاء الاتحاد الأوروبي وخمسة عشر بلداً من الساحلين الجنوبي والشرقي للبحر الأبيض المتوسط لتشجيع الحوار والتعاون.

      عرض عام   

    • من نحن

      • الدول الاعضاء
      • الهيكل التنظيمي
      • الشركاء
      • الخلفية
    • الوثائق الرئيسية

      UfM Annual Report 2019 25 Years
  • ماذا نفعل
    • What we do

      يسعى الاتحاد من أجل المتوسط إلى تعزيز التعاون والحوار الإقليميين وتنفيذ مشاريع ومبادرات محددة لها أثر ملموس على مواطنينا بغية تحقيق ثلاثة أهداف استراتيجية، وهي التنمية البشرية والاستقرار والتكامل.

      عرض عام   

    • التنمية البشرية

      • التنمية الاقتصادية والتوظيف
      • التعليم العالي و البحث
      • الشئون الاجتماعية و المدنية

      التنمية المستدامة

      • المياة و البيئة و الإقتصاد الأزرق
      • النقل و التنمية الحضرية
      • الطاقة والمناخ
    • كيف نعمل

      • الإطار السياسي
      • منتديات الحوار الإقليمي
      • مشاريع و مبادرات
  • اعمل معنا
    • يعمل الاتحاد من أجل المتوسط انطلاقاً من أمانته العامة التي تأسست في برشلونة في مارس 2010. ينتمي موظفو الأمانة العامة إلى أكثر من 17 جنسية ويعملون في بيئة متعددة الثقافات تعزز التعاون والاتصال والتبادل بين الثقافات.

    • اعمل معنا

      • وظائف شاغره
      • الموظفين المعارين
      • برنامج المتدربين
      • المشتريات
      • قائمة الخبراء
  • مركز المعلومات
    • Info center

      طالع أحدث بياناتنا الصحفية ودعوات الصحافة والهوية البصرية والوثائق المؤسسية الرئيسية والصور وغيرها من المعلومات ذات الصلة.


      Download the UfM Visual Identity Guidelines and Logos (zip file)

    • مركز المعلومات

      • ركن الصحافة
      • الأخبار
      • جدول الاعمال
      • إصدارات
    • الاتحاد من أجل المتوسط في وسائط الإعلام

      29 November 2020, MCDoulyia. ناصر كامل: الاتحاد المتوسطي لا يعلب دورا مباشرا في الصراعات السياسية في حوض المتوسط
      إقرا المقال
      25 November 2020, La Vanguardia. La UpM pone en valor el papel de la sociedad civil para el diálogo en región
      إقرا المقال
      25 November 2020, Euractiv. Nasser Kamel: „Der Mittelmeerraum steht vor extremen Herausforderungen“
      إقرا المقال
      See more
  • للاتصال بنا

اليوم العالمي للمياه: لا يمكن لدول البحر المتوسط الانتظار، بل يتوجب التحرك والتكاتف معًا

ناصر كامل 

الرأي: الشرق الأوسط 

يصبح العبء الواقع على الموارد الطبيعية النفيسة، وعلى رأسها المياه، أكثر وضوحًا مع مرور كل فصل صيف تتجاوز فيه درجة الحرارة مثيلتها في الفصل السابق، حيث يترتب على التغير المناخي والاستغلال المفرط للأنظمة البيئية آثار مدمرة. ومع ذلك، إذا كان التحدي الذي نواجهه واضحًا وجليًا، وهناك حاجة ملحة إلى اتخاذ إجراءات في هذا الصدد، فلماذا إذن تبدو الحلول المقدمة صعبة المنال ومبهمة إلى حد كبير؟ 

يتمحور احتفال اليوم العالمي للمياه لعام 2020 حول المياه والتغير المناخي، مع توضيح العلاقة الوثيقة بينهما؛ فشعار هذا العام شديد الوضوح: “لا يمكننا الانتظار“. فهذا الإحساس بالحاجة الملحة يعكس رؤية الاتحاد من أجل المتوسط بشأن قطاع المياه في إقليمنا. في حين أننا نركز على الأدوات التقليدية لإدارة المياه، مثل توفير إمدادات المياه الإضافية والإدارة الفعالة للطلب على المياه، يعمل الاتحاد من أجل المتوسط أيضًا على التأكيد على أهمية التعاون الإقليمي المتزايد لمواجهة ذلك التحدي الحتمي والمشترك. إن جدول أعمال الاتحاد من أجل المتوسط بشأن المياه يعترف بهذا الأمر، حيث يهدف إلى التأكد من أن كل دولة من دول البحر المتوسط تتلقى التوصيات الفنية والإدارية والمالية اللازمة للمساعدة في تحقيق الأمن المائي لسكانها وأنشطتها الاقتصادية. 

بالإضافة إلى الاتجاهات العالمية فيما يتعلق بالتغير المناخي، يبدو هذا الموقف أكثر تعقيدًا في منقطة البحر المتوسط، حيث من المنتظر أن تشهد تلك المنطقة آثار أكثر حدةً من تلك الآثار المتوقعة في أيّ مكان آخر، بما في ذلك ندرة موارد المياه الطبيعية. إذا استمر العالم في اتباع نهجه الحالي، سيكون تشير التوقعات إلى أن منطقة المتوسط وحدها ستشهد نقصًا قد يصل إلى 15% في توافر المياه العذبة. ومع ذلك، فما تأثير ذلك على الإنسان؟ تشير التقديرات إلى أن ما يزيد عن 250 مليون نسمة سيعانون من “الفقر المائي” خلال 20 عامًا، علمًا بأن هذا العدد يعادل سكان مصر وفرنسا وتركيا مجتمعين، حيث سيعاني هؤلاء السكان من فرصهم المحدودة في الحصول على الضروريات الأساسية للحياة. 

ومع ذلك، يجب أن يكون هناك انسجام تام بين جهودنا. في حين أن اليوم العالمي للمياه لهذا العام قد أثار نقاشات يجب أن تؤدي إلى اتخاذ إجراءات ملموسة وقابلة للقياس، وليست مجرد وعود أو تعهدات، سيسعى الاتحاد من أجل المتوسط للاستفادة الكاملة من هذا العام الذي يصادف الذكرى السنوية الخامسة والعشرين لإطلاق عملية برشلونة، وهي الاتفاقية السياسية التي تمخض عنها الاتحاد من أجل المتوسط باعتباره منصةً تتبوأ موقعًا فريدًا يسمح لها بتعزيز التعاون الأورومتوسطي الذي تحتاجه منطقتنا. ومن خلال الجمع بين المجموعة الرئيسية من الخبراء، يمكننا التعلم والاستفادة من خبرات بعضنا البعض، بل ويمكننا وضع استراتيجيات مشتركة، مما سيساعدنا على تقاسم ثمار ما نحرزه من تقدم في مجال الأمن المائي.     

لكي نفهم هذه التغيرات بشكل أفضل ونعالج التحديات المرتبطة بها، فقد عمل الاتحاد من أجل المتوسط – في إطار التفويض الوزاري الممنوح له – على دعم الأعمال التي تقوم بها شبكة من علماء المنطقة (شبكة خبراء المتوسّط حول التغيّر المناخي والبيئي “MedECC“)، الذين سيقومون خلال هذا العام بتقديم التقرير العلمي الأول من نوعه عن تأثير التغير المناخي في المنطقة، إلى جانب تقديم موجز هذا التقرير لصانعي القرارات. يعتمد هذا المسعى على قدرة أصحاب الكفاءات في مختلف التخصصات على إقناع صانعي القرارات بالفوائد المتبادلة والمقايضات التي يمكن تحقيقها، وذلك إذا تضافرت وتكاملت المخططات المستقبلية الخاصة بأمن الطاقة والغذاء والأنظمة البيئية مع السياسات المائية. 

 في الوقت الراهن، يزداد متوسط درجة الحرارة بمعدل 1,4 درجة كل عام عما كانت عليه في عصر ما قبل الصناعة؛ ومع تزايد حموضة مياه البحار، فمن المتوقع أن تؤثر على بقاء بعض أنواع الأحياء المائية. وخلال العقود القليلة القادمة، من المتوقع انخفاض سقوط الأمطار الصيفية بنسبة تتراوح من 10% إلى 30% في بعض المناطق. لا حاجة إلى القول بأن هذا سيؤدي إلى تفاقم مستويات نقص المياه وانخفاض الإنتاجية الزراعية. أضف إلى ذلك التحديات البيئية التي تفرضها بعض العوامل، مثل الاستغلال المتغير للأراضي، وتنامي التوسع الحضري والسياحة، والتكثيف الزراعي، وتدهور الأرض، وتلوث الهواء والأرض والأنهار والمحيطات. وبناءً عليه، قد يصبح الوضع قاتمًا وكئيبًا بمنتهي السرعة في ظل عدم اتخاذ أيّ إجراءات. 

ومن ثم، يتطلب الأمر تنمية مستدامة واسعة الانتشار ومتجددة بالمنطقة أكثر من أي وقت مضى. ولكن المهمة التي نحن بصددها لا يمكن فهمها، وبالتالي لا يمكن إنجازها إذا خططنا لإدارة المياه والطاقة والغذاء والأنظمة البيئية بالنظر لها كموارد منفصلة ومستقلة. وحيث إن هذه الموارد تترابط وتتداخل فيما بينها على نحو قوي، فإن أنظمة توزيع المياه لابد أن تتحسن، بل ويُعاد هيكلتها، لكي تتماشى مع التغييرات الحالية والمستقبلية في توافر المياه والطلب عليها. إذا استطعنا التغلب على هذه التحديات الملحة التي نواجهها، خاصةً تلك التحديات المرتبطة بالتغير المناخي، فسوف يكون لمنطقة للبحر المتوسط بالتأكيد تأثيرًا حاسمًا في تشكيل العالم في المستقبل.  

Nasser Kamel

Nasser Kamel is the Secretary General of the Union for the Mediterranean.

مركز المعلومات

  • الدول الاعضاء
  • الهيكل التنظيمي
  • الشركاء
  • الخلفية

اعمل معنا

  • التنمية الاقتصادية والتوظيف
  • التعليم العالي و البحث
  • الشئون الاجتماعية و المدنية
  • المياة و البيئة و الإقتصاد الأزرق
  • النقل و التنمية الحضرية
  • الطاقة والمناخ

كيف نعمل

  • الإطار السياسي
  • منتديات الحوار الإقليمي
  • مشاريع و مبادرات

ماذا نفعل

  • وظائف شاغره
  • الموظفين المعارين
  • برنامج المتدربين
  • المشتريات
  • قائمة الخبراء

من نحن

  • ركن الصحافة
  • الأخبار
  • جدول الاعمال
  • إصدارات
  • ملف الصور
  • ملف الفيديو
بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي
  • من نحن
    • الدول الاعضاء
    • الهيكل التنظيمي
    • الشركاء
    • الخلفية
  • ماذا نفعل
    • التنمية الاقتصادية والتوظيف
    • التعليم العالي و البحث
    • الشئون الاجتماعية و المدنية
    • المياة و البيئة و الإقتصاد الأزرق
    • النقل و التنمية الحضرية
    • الطاقة والمناخ
  • كيف نعمل
    • الإطار السياسي
    • منتديات الحوار الإقليمي
    • مشاريع و مبادرات
  • اعمل معنا
    • وظائف شاغره
    • الموظفين المعارين
    • برنامج المتدربين
    • المشتريات
    • قائمة الخبراء
  • مركز المعلومات
    • ركن الصحافة
    • الأخبار
    • جدول الاعمال
    • إصدارات
  • للاتصال بنا
  • English
  • Français
  • العربية
  • English
  • Français
  • العربية
الاتحاد من أجل المتوسط ​​    25 Years Logo
/* ----------------------------------------- */ /* القالب الجاهز للمحتوى: Loop item in Megamenu – Latest Ufm in the news - بداية */ /* ----------------------------------------- */ /* ----------------------------------------- */ /* القالب الجاهز للمحتوى: Loop item in Megamenu – Latest Ufm in the news - نهاية */ /* ----------------------------------------- */
This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish.Accept إقرأ المزيد
Privacy & Cookies Policy
Necessary Always Enabled