أدركتُ أنني جاهزة للانضمام إلى عالم ريادة أعمال النساء، وتنمية مهاراتي، والمساهمة في تنمية الآخرين في منطقتي. وأحاول من خلال مشروعي التخلص من الأفكار التي ما زالت منتشرة بين الذكور بشكل رئيسي، وزيادة الوعي بين النساء بأهمية نشاطهن حتى يتمكّنّ من العثور على مكانهن في المجتمع”
سُكينة البوج
مستفيدة من مشروع الفتيات كرائدات أعمال
يشكل الشباب والنساء مورداً هائلاً كعوامل للتغيير ومستقبل التنمية في أي بلد. فهم عوامل مساعدة على التغيير الإيجابي ومصدر للإبداع والابتكار إذا هُيئت لهم بيئة ملائمة لتسهيل مشاركتهم وانخراطهم الكاملين. ودورُهم في إيجاد فرص العمل ومنع تغير المناخ وتلبية حاجات المجتمع وتوفير خدمات الوساطة مثبَت في أماكن أخرى.
ويحتل محور التركيز على التنمية البشرية من خلال تمكين الشباب والنساء كمساهمة رئيسية في علاج الأسباب الجذرية للتحديات الراهنة التي تواجه المنطقة الأورومتوسطية صميم استراتيجية الاتحاد من أجل المتوسط، التي وُضعت ونُظمت على مدى الثلاث سنوات الماضية بالتعاون الوثيق مع الدول أعضاء الاتحاد من أجل المتوسط وبمشاركة أصحاب المصلحة الرئيسيين العاملين في المنطقة، بما في ذلك السلطات المحلية والمنظمات الدولية والمانحون والمجتمع المدني والقطاع الخاص.
![]() |
%25 | زيادة في نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي |
بتعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة
![]() |
%13 – %15 |
من النساء يملكن ويدرن شركاتهن الخاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مقارنة بنسبة 31-38% على مستوى العالم
![]() |
%60 | من سكان المنطقة الأورومتوسطية |
هم حالياً تحت 30 سنة، ومن المتوقع أن يزداد عدد الشباب الذين هم تحت 15 سنة بنسبة تفوق 18% بحلول 2020