• English
  • Français
  • العربية
تابعنا
الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​     Mediterranean Day
  • من نحن
    • Who we are

      الاتحاد من أجل المتوسط مؤسسة حكومية دولية تجمع بين الدول الثماني والعشرين أعضاء الاتحاد الأوروبي وستة عشر بلداً من الساحلين الجنوبي والشرقي للبحر الأبيض المتوسط لتشجيع الحوار والتعاون.

      عرض عام   

    • من نحن

      • الدول الاعضاء
      • الهيكل التنظيمي
      • الشركاء
      • الخلفية
    • الوثائق الرئيسية

      UfM Annual Report 2022 Regional Integration
  • ماذا نفعل
    • What we do

      يسعى الاتحاد من أجل المتوسط إلى تعزيز التعاون والحوار الإقليميين وتنفيذ مشاريع ومبادرات محددة لها أثر ملموس على مواطنينا بغية تحقيق ثلاثة أهداف استراتيجية، وهي التنمية البشرية والاستقرار والتكامل.

      عرض عام   

    • التنمية الشاملة

      • التنمية الاقتصادية والتوظيف
      • التعليم العالي و البحث
      • الشئون الاجتماعية و المدنية

      التنمية المستدامة

      • المياة و البيئة و الإقتصاد الأزرق
      • النقل و التنمية الحضرية
      • الطاقة والمناخ
    • كيف نعمل

      • الإطار السياسي
      • منتديات الحوار الإقليمي
      • مشاريع و مبادرات
  • اعمل معنا
    • يعمل الاتحاد من أجل المتوسط انطلاقاً من أمانته العامة التي تأسست في برشلونة في مارس 2010. ينتمي موظفو الأمانة العامة إلى أكثر من 17 جنسية ويعملون في بيئة متعددة الثقافات تعزز التعاون والاتصال والتبادل بين الثقافات.

       

  • مركز المعلومات
    • من نحن

      • ركن الصحافة
      • الأخبار
      • جدول الاعمال
      • إصدارات
      • القصص الإنسانية
      • ملف الصور
      • ملف الفيديو
      Info center

      طالع أحدث بياناتنا الصحفية ودعوات الصحافة والهوية البصرية والوثائق المؤسسية الرئيسية والصور وغيرها من المعلومات ذات الصلة.


      Download the UfM Visual Identity Guidelines and Logos (zip file)

    • الاتحاد من أجل المتوسط في وسائط الإعلام

      23 July 2023 – Diário de Notícias – União para o Mediterrâneo, 15 anos de cooperação regional
      إقرا المقال
      21 July 2023 – Al Masry al Youm – جوزيب بوريل وأيمن الصفدى وناصر كامل يكتبون: 15 عامًا من التعاون الإقليمى
      إقرا المقال
      17 July 2023 – The Jordan Times – Union for the Mediterranean, 15 years of regional cooperation
      إقرا المقال
      See more
  • للاتصال بنا

حسين فهمي

نمط الحياة المتوسطية يتسم بالصفاء

يتمتع حسين فهمي بميزة الثقة بالنفس، وهو مفكر مهتم بالروح الإنسانية، وقد ظلت هذه الخصائص والسمات تقوده في حياته الخاصة والعملية. وقد شارك الممثل والمخرج المصري –البالغ من العمر 80 عامًا –في أكثر من مائة فيلم وأخرج عددًا لا يحصى من الأفلام الأخرى، ولا يزال يستغل شهرته لتسليط الضوء على القضايا الإنسانية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

لطالما ارتبط حسين فهمي ارتباطًا عميقًا طوال حياته بهويته وجذوره في مصر، وهي البلد الذي نشأت فيه أجيال كاملة من أجداده، ويقول حسين عن ذلك: “هويتي مصرية بالتأكيد، فأبي وأمي مصريان، وآبائهما مصريون، وأجدادهما كذلك مصريون… جميع أفراد عائلتي مصريون“. وتُعَد أهمية عائلة حسين فهمي وتعليمه محسوسة بعمق في شخصيته، حيث يفخر بها قائلًا: “نشأنا في منزل مليء بالمودة والحب والاهتمام والرغبة في تنشئة أطفال مؤهلين. كان والدايَّ يملكان عدة موسوعات في المنزل، وكلما طرحت سؤالًا كانت الإجابة عليه متاحة في الموسوعة“. وحيث انخرط من قبله أجيال من الرجال في السياسة المصرية، يشير حسين فهمي إلى ذلك بكونه الأصل في اهتمامه بالموضوعات السياسية التي تراها تنعكس في أفلامه: “عشت في منزل متخم بالسياسة. ففي سن العاشرة كان والدايَّ يجلسانني بينهم، وكنت أستمع إلى ما يتحدثون عنه، ومن ثم كنت أستمع إلى ما يحدث حولنا في العالم. لطالما شعرت بأن الحياة التي نشأت في قلبها هي حياة تنبض بالنشاط، وهي الحياة التي ساهمت بالتأكيد في تكوين شخصيتي وتطويرها“.

ويبدو أن طفولته وتربيته –التي يصفها بأنها ليبرالية وفكرية –قد ساهمت في صياغة شخصيته. وسرعان ما ازدادت وتيرة أسفار نجم السينما المصري، من الرحلات العائلية لأوروبا إلى رحلات الترويج للأفلام حول العالم، وهو ما زاد هذا النجم والمخرج وعيًا وإدراكاً لقوة الإنسانية، حيث أصبح هدفه أن يثبت لجمهوره أن القدوم من بلدان مختلفة لا يعني أن الناس لا يستطيعون التعايش معًا في سلام.

بعدعقودمنالعملفيالمجال،لايبدوأنالممثلوالمخرجمستعدًاللتقاعد،علىالرغممنأنالحصولعلىأدو
ارجديدةومثيرةقديصبحأمرًاصعبًا،خاصةبعدأنشاركفيأكثرمنمائةفيلم. ويعلق حسين على ذلك قائلًا: “إذا كنت سأختار دورًا جديد أؤديه، فيجب أن يكون حقًا جديدًا. إذا كان الدور مشابهًا لأي دور أديته من قبل، فلن يعجبني. وكلما ابتعد الدور عن شخصيتي، كلما كان ذلك أفضل، أمَّا إذا كان كثير الشبه بشخصيتي، فلِمَ أؤديه من الأساس؟“.

إذاتحدثتعنحسينفهميفيوطنهمصر،فستجدالجميعيعرفوناسمه. فبعد حوالي 60 عامًا في صناعة السينما، أصبح الممثل والمخرج يتصرف أمام الكاميرا بذات السهولة والأريحية اللتين يتصرف بهما الفرد في منزله. ومن ثم، قرر النجم الشهير –في وقت مبكر من حياته –استخدام هذه الخبرات والبراعة في سبيل الخير. ظل حسين فهمي سفيراً للأمم المتحدة للنوايا الحسنة لأكثر من عقد من الزمان، وهو الآن يفخر بكونه سفيرًا عالميًا للأولمبياد الخاص في الشرق الأوسط. يقول حسين فهمي ضاحكًا: “عندما أتحدث يستمع الناس إلي، ولكن عندما يتحدث مسؤول رسمي يبدو وكأنه يتحدث باسم الحكومة“.

ولايُعَدالعملالإنسانيهوفقطمايستخدمهحسينفهميكأداةلنشرأفكارهومعتقداته،فقدعاصرواختبر
العديدمنالقضاياعلىمرالسنين،إلىأنأتىوقتماقررفيهإدخالهذهالموضوعاتالشائكةفيمشروعاتهالمهنية. يقول حسين: “دائمًا ما أبحث عن موضوع مهم في الأفلام التي أشارك بها، موضوع يكون له علاقة بالمجتمع“ إن هدفه هو التواصل مع جمهوره من خلال مخاطبة الموضوعات التي تدخل السرور أو الحزن في قلوبهم. يستطرد حسين قائلًا: “دائمًا ما كنت أؤمن بأن الفن والثقافة والطريقة المستخدمة لمقاربتهما يمكن أن تساعدنا كثيرًا في استبعاد القوالب النمطية من أذهان الناس“. ومن خلال اختياراته في تصوير شخصيات وثقافات ودول متعددة ومختلفة في أفلامه، اتخذ حسين فهمي خيارًا واعيًا لفتح أذهان الجمهور على آفاق جديدة، على أمل أن يسهم ذلك في تقريب الناس من بعضهم البعض. ويقول حسين معلقًا على ذلك “إن الأفلام تنتقل حول العالم، ومن ثم يتعرَّف البشر على ثقافات أخرى، وهو ما يُعَد إحدى الطرق الفعالة لكسر جمود القوالب النمطية الضارة “. ويرى النجم السينمائي إن الفيلم لا يتعين عليه حل المشكلة، بل يكفيه فقط تصويرها وتوعية المشاهد بها، وهو ما يُعَد الخطوة الأولى لحل القضايا العالمية.

ولطالماكانحسينفهميمدفوعًاتجاهموضوعتمثيلالأشخاصمنذويالاحتياجاتالخاصة. يقول حسين معلقًا على ذلك: “لا أعتقد أن هناك أناس معاقين، بل أظن أن كل فرد يُعَد قادرًا على طريقته الخاصة“. وهذا الاعتقاد هو ما يعمل الممثل المصري على نشره ونقله من خلال عمله سفيًرا عالميًا للأولمبياد الخاص، حيث تحوَّل دمج ذوي الإعاقة بشكل أفضل في مجتمعاتنا إلى أولوية. يعلق حسين قائلًا: “هناك الكثيرين مِمَن يبدون أصحاء جسديًا –وهم كذلك –لكنهم أكثر إعاقة مِمَن يعانون فعليًا من الإعاقة، سواء الجسدية أو العقلية“. يوَّد حسين فهمي ألَّا يسمح للقوالب النمطية والأحكام المسبقة بأن تمنع الناس من العيش معًا في سلام.

ولا يجد حسين فهمي مفهوم التآزر في مصر –مسقط رأسه –فقط، بل يجده أيضًا في معظم دول حوض البحر المتوسط، وهو الإقليم الذي يعتز به، حيث يقول عنه: “إن إقليم البحر المتوسط جزء من مشاعري وعواطفي وثقافتي. ستجدون نفس الخصائص والسمات منتشرة في كل دولة من دول حوض البحر المتوسط“. ويرى حسين إن المناطق المتاخمة للبحر المتوسط لديها قواسم مشتركة مع بعضها البعض أكثر من القواسم التي تجمع كل منطقة منها مع باقي مناطق دولتها، ويدلل على ذلك قائلًا: “جنوب فرنسا يختلف عن شمال فرنسا، والوجه البحري في مصر يختلف عن الوجه القبلي… من الرائع أن يشعر المرء بأنه جزء من هذا الحوض، والذي يتميز بثقافة مختلفة لا يجدها المرء في أي مكان في العالم“

بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي
  • من نحن
    • الدول الاعضاء
    • الهيكل التنظيمي
    • الشركاء
    • الخلفية
  • ماذا نفعل
    • التنمية الاقتصادية والتوظيف
    • التعليم العالي و البحث
    • الشئون الاجتماعية و المدنية
    • المياة و البيئة و الإقتصاد الأزرق
    • النقل و التنمية الحضرية
    • الطاقة والمناخ
  • كيف نعمل
    • الإطار السياسي
    • منتديات الحوار الإقليمي
    • مشاريع و مبادرات
  • اعمل معنا
    • وظائف شاغره
    • الموظفين المعارين
    • برنامج المتدربين
    • المشتريات
    • قائمة الخبراء
  • مركز المعلومات
    • ركن الصحافة
    • الأخبار
    • جدول الاعمال
    • إصدارات
  • للاتصال بنا
  • English
  • Français
  • العربية
الاتحاد من أجل المتوسط ​​

We are using cookies to give you the best experience on our website.

You can find out more about which cookies we are using or switch them off in .


3rd Party Cookies

Powered by  GDPR Cookie Compliance
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.

3rd Party Cookies

This website uses Google Analytics to collect anonymous information such as the number of visitors to the site, and the most popular pages.

Keeping this cookie enabled helps us to improve our website.

Please enable Strictly Necessary Cookies first so that we can save your preferences!