• English
  • Français
  • العربية
تابعنا
الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​الاتحاد من أجل المتوسط ​​     Mediterranean Day
  • من نحن
    • Who we are

      الاتحاد من أجل المتوسط مؤسسة حكومية دولية تجمع بين الدول الثماني والعشرين أعضاء الاتحاد الأوروبي وخمسة عشر بلداً من الساحلين الجنوبي والشرقي للبحر الأبيض المتوسط لتشجيع الحوار والتعاون.

      عرض عام   

    • من نحن

      • الدول الاعضاء
      • الهيكل التنظيمي
      • الشركاء
      • الخلفية
    • الوثائق الرئيسية

      UfM Annual Report 2021 Regional Integration
  • ماذا نفعل
    • What we do

      يسعى الاتحاد من أجل المتوسط إلى تعزيز التعاون والحوار الإقليميين وتنفيذ مشاريع ومبادرات محددة لها أثر ملموس على مواطنينا بغية تحقيق ثلاثة أهداف استراتيجية، وهي التنمية البشرية والاستقرار والتكامل.

      عرض عام   

    • التنمية البشرية

      • التنمية الاقتصادية والتوظيف
      • التعليم العالي و البحث
      • الشئون الاجتماعية و المدنية

      التنمية المستدامة

      • المياة و البيئة و الإقتصاد الأزرق
      • النقل و التنمية الحضرية
      • الطاقة والمناخ
    • كيف نعمل

      • الإطار السياسي
      • منتديات الحوار الإقليمي
      • مشاريع و مبادرات
  • اعمل معنا
    • يعمل الاتحاد من أجل المتوسط انطلاقاً من أمانته العامة التي تأسست في برشلونة في مارس 2010. ينتمي موظفو الأمانة العامة إلى أكثر من 17 جنسية ويعملون في بيئة متعددة الثقافات تعزز التعاون والاتصال والتبادل بين الثقافات.

    • اعمل معنا

      • وظائف شاغره
      • الموظفين المعارين
      • برنامج المتدربين
      • المشتريات
      • قائمة الخبراء
  • مركز المعلومات
    • Info center

      طالع أحدث بياناتنا الصحفية ودعوات الصحافة والهوية البصرية والوثائق المؤسسية الرئيسية والصور وغيرها من المعلومات ذات الصلة.


      Download the UfM Visual Identity Guidelines and Logos (zip file)

    • مركز المعلومات

      • ركن الصحافة
      • الأخبار
      • جدول الاعمال
      • إصدارات
      • القصص الإنسانية
    • الاتحاد من أجل المتوسط في وسائط الإعلام

      24 june 2022- Express FM: لقاء مع السفير ناصر كامل، أمين عام الاتحاد من أجل المتوسط على هامش منتدى تونس للاستثمار
      إقرا المقال
      19 May 2022- 2M-Edition Spéciale-Nasser Kamel insiste sur l´importance de s´adapter aux nouvelles réalités de l´emploi.
      إقرا المقال
      10 May 2022- Ad-Dustour- أمين عام الاتحاد من أجل المتوسط: ارتفاع منسوب البحر سيخفي ملايين الهكتارات
      File تنزيل وثيقة
      See more
  • للاتصال بنا

الإقليمي و
الاندماج”، حسب ما أكده أمين عام الاتحاد من أجل المتوسط، ناصر كامل.

“لدينا قاعدة متينة يمكن الاستفادة منها، حيث نعمل على توسيع نطاق أنشطتنا وخلق تآزر وشراكات جديدة، فضلا عن تعزيز دورنا كمنصة للحوار الإقليمي. ومع الدعم المستمر للرئاسة المشتركة والدول الأعضاء، يمكن تحقيق إنجازات جديدة”.

وتزامنا مع الذكرى السنوية العاشرة لإطلاق الاتحاد من أجل المتوسط، سيعقد المنتدى الإقليمي للاتحاد من أجل المتوسط، الاجتماع السنوي لوزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط، في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2018 في برشلونة.

 نحو عقد جديد من التعاون الأورومتوسطي

قبل عشر سنوات مضت، قام قادة الدول والحكومات الأورو-متوسطية، بإطلاق “الاتحاد من أجل المتوسط” في باريس، بناء على “عملية برشلونة” وحشدا لـ 43 بلدا وفق شراكة تستند إلى الملكية المشتركة من طرف كل المشاركين، في مواجهة التحديات التي تتشاطر مواجهتها المنطقة الأورو-متوسطية، من قبيل التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتدهور البيئة، إلى جانب تغير المناخ وقضايا الطاقة والهجرة والإرهاب والتطرف، علاوة على تشجيع الحوار بين الثقافات.

“قام الاتحاد من أجل المتوسط، على مدى هذه السنوات العشر، بقطع أشواط طويلة وتمكّن من توطيد قدرته المؤسسية وإظهار فاعليته في المساهمة في المشهد الإقليمي للتعاون

  • مكافحة تلوث البلاستيك في حوض الأبيض المتوسط
  • الشباب في طليعة العمل المناخي
  • الماء الصالح للشرب لمليوني (2) فلسطيني
  • تمكين النساء
  • التأسيس لمواطنين مسؤولين
  • سد ثغرات المهارات من أجل خلق فرص العمل
  • منح ضحايا الهضر المدرسي فرصة ثانية
  • مهارات من أجل النجاح
  • نحو أجندة حضرية متوسطية
  • منصات الطاقات الجديدة

مكافحة تلوث البلاستيك في حوض الأبيض المتوسط

تعد منطقة البحر المتوسط من بين أكثر المناطق تأثرا بالقمامة البحرية وتلوث البلاستيك في العالم”

كريستينا فوسي

تقوم منظمة مكافحو البلاستيك في المحميات البحرية بالبحر الأبيض المتوسط، بمراقبة وتشخيص تأثير النفايات البلاستيكية على التنوع الأحيائي في المناطق البحرية المحمية. كما تقوم بتحديد وتجربة وإنجاز أعمال وقاية وتخفيف. وتشمل هذه الإجراءات صيد القمامة من خلال حملات توعية بين الصيادين، وإزالة وجمع أدوات الصيد المهجورة والمعدات الترفيهية وإنشاء آليات إعادة التدوير. كما سيتم تنظيم بعض الأنشطة التوضيحية وحملات التوعية. علاوة على ذلك، يهدف المشروع إلى تطوير خطة إقليمية بخصوص إدارة النفايات البحرية في البحر المتوسط بما في ذلك التوصيات الخاصة برسم السياسات.

ويعتبر “مكافحو البلاستيك في المحميات البحرية بالبحر الأبيض المتوسط” من أجل حماية التنوع الأحيائي في المنطقة، مشروعا تابعا لـ جامعة سيينا وقد تم إطلاقه ضمن برنامج الاتحاد الأوروبي للتعاون الإقليمي في منطقة البحر الأبيض المتوسط «Interreg Med». وقد تم اعتماده في 2016 من طرف الدول الأعضاء الـ 43 في الاتحاد من أجل المتوسط، كمبادرة إقليمية ذات أولوية لتفادي وتقليص وإزالة القمامة البحرية من البحر الأبيض المتوسط.

تعتبر كريستينا فوسي أستاذة لعلوم البيئة والسُّمومِيَّاتُ البيئية في جامعة سيينا، والمشرفة على مشروع “مكافحو البلاستيك في المحميات البحرية بالبحر الأبيض المتوسط”

لمعرفة المزيد عن مشروع “مكافحو البلاستيك في المحميات البحرية بالبحر الأبيض المتوسط”

إن القمامة البحرية تمثل تهديدا خطيرا للبيئة البحرية والساحلية لحوض المتوسط، حيث أن 80 % منها من البلاستيك ومايكرو-بلاستيك. وتشير الدراسات إلى أنه مع حلول عام 2050 قد تتجاوز كمية البلاستيك الأسماك الموجودة في البحار.

الشباب في طليعة العمل المناخي

الشباب بالفعل في طليعة العمل المناخي. وبفضل طاقتهم التي لا حدود لها والرغبة في اتخاذ إجراءات، يريد العديد من الشباب أن يصبحوا أداة أكثر قوة للتغيير الاجتماعي”

هاجر الخمليشي

يأتي إنشاء شبكة الشباب المتوسطي للمناخ في ظرف دقيق للعمل المناخي ويندرج في إطار خارطة طريق الاتحاد من أجل المتوسط لمزيد من التنمية المستدامة. تتميز المنطقة المتوسطية بتنوع أحيائي فريد من نوعه فضلا عن كونه غني وهش. وكنتيجة مباشرة لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون المتزايدة، أضحت المنطقة من بين النقاط الحرجة الرئيسية لتغير المناخ، حيث أصبح على عاتق الشباب عبء مواجهة التداعيات طويلة الأمد الناجمة عن التحولات المناخية المستمرة.

وكرد على تلك التحديات، قامت 7 جمعيات شبابية للمناخ، من ضفتي البحر الأبيض المتوسط، بتوحيد جهود الشباب المدافع عن المناخ في المنطقة. وباعتبارها جمعية فتية، أقرّت الشبكة قوانينها التنظيمية والقانونية، وعقدت جمعيتين عامتين، في الوقت الذي تعمل فيه على خلق جو من التآزر بين الشباب، وإتاحة الفرص لهم للقاء بعضهم البعض ودعم المبادرات المحلية.

وبالتطلع إلى المستقبل، ستشارك شبكة الشباب المتوسطي للمناخ MYCN بفعالية في تنظيم افتتاح COP24 بالإضافة إلى مشاركتها في تنظيم الإصدار الثالث من مبادرة Light Us Relay. وعلى المدى الطويل، تهدف الشبكة إلى التحول إلى المنصة المتوسطية المرجعية بخصوص المبادرات التي يقودها الشباب من خلال خرائطية المشاريع الشبابية وجمعها، فضلا عن إنشاء صندوق الشباب للمناخ.

هاجر الخمليشي هي رئيسة شبكة الشباب المتوسطي للمناخ. وتعمل هاجر كمهندسة بيئية متخصصة في المياه والتنمية المستدامة، وقد كانت مديرة للنفايات المائية الصناعية والبيئية في شركة خدمات طنجة، وهي تؤمن بخلق القيمة من خلال ترسيخ أهداف التنمية المستدامة.

وبموازاة ذلك، شاركت في تأسيس إحدى الجمعيات السبعة المؤسسة لشبكة الشباب المتوسطي للمناخ. وباعتبارها عضوًا نشطًا في المجتمع المدني، فهي أيضًا عضو في مجلس إدارة مرصد حماية البيئة والآثار التاريخية وتشارك بنشاط في المجلس الاستشاري للشباب في المجلس الإقليمي طنجة – تطوان-الحسيمة.

لمزيد من المعلومات عن شبكة الشباب المتوسطي للمناخ

وقد تم تعريف منطقة البحر المتوسط باعتبارها من بين النقاط الساخنة لتغير المناخ بسبب ندرة المياه وتركيز الأنشطة الاقتصادية في المناطق الساحلية، علاوة على الاعتماد على الزراعة المتأثرة بالمناخ. وقد ارتفع معدل
درجة الحرارة في حوض المتوسط، بمقدار 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات حقبة ما قبل الصناعة، وهو الحد الموصي به في اتفاقية باريس لعام 2015.

الماء الصالح للشرب لمليوني (2) فلسطيني

إن بناء محطة لتحلية المياه يستجيب لحاجات إنسانية قاسية في غزة، حيث يعيش مليونا (2) فلسطيني في ظروف بيئية وصحية غير مقبولة.

مازن غنيم، رئيس سلطة المياه في فلسطين

محطة تحلية الماء، وهي أول مشروع تم اعتماده من طرف الاتحاد من أجل المتوسط، ستؤمّن ماء الشرب لمليوني فلسطيني، وبالتالي ضمان حل مستدام لنقص المياه المزمن والطويل في قطاع غزة، حيث أن أكثر من 95٪ من المياه غير صالحة للشرب بسبب الإفراط في ضخ المياه الجوفية الساحلية الملوثة.

في 20 مارس 2018، تعهد المانحون الدوليون بتقديم 456 مليون يورو للمشروع (أكثر من 80٪ من التكلفة الإجمالية)، مما سيمكن من إطلاق أكبر مشروع للبنية التحتية في قطاع غزة.

ويتم المشروع تحت رعاية الحكومة الفلسطينية. الشركاء هم، المفوضية الأوروبية (EC) والبنك الأوروبي للاستثمارات (EIB) والمصرف الإسلامي للتنمية بالإضافة إلى البنك الدولي WB.

مازن غنيم، رئيس سلطة المياه في فلسطين وهو أيضاً عضو في مجلس الوزراء العرب ويقود لجنة المفاوضات حول الوضع الدائم للمياه مع إسرائيل.

لمزيد من المعلومات حول المشروع

https://ufmsecretariat.org/wp-content/uploads/2018/03/1pM8KaxryIiB6JXb.mp4

أكثر من 95 % من الماء غير صالح للشرب في قطاع غزة.

تمكين النساء

لقد أسست أول ستوديو للدفاع الذاتي للنساء في الشرق الأوسط”

لينا خليفة

يقوم مشروع “نساء المستقبل في حوض المتوسط: جيل جديد من القياديات WOMED,  بتنظيم تدريبات ترمي إلى تمكين النساء المتوسطيات.  ويشرف مشروع “نساء المستقبل في حوض المتوسط: جيل جديد من القياديات” WOMED على تشجيع تمكين النساء في المنطقة وتعزيز قدراتهن القيادية من خلال التدريب والاستشارة والأنشطة المشبّكة. كما يسعى إلى تطوير الشبكة الأورو-متوسطية لتحفيز المساواة بين الجنسين.

ويقوم الاتحاد من أجل المتوسط برعاية مشروع نساء المستقبل في حوض المتوسط: جيل جديد من القياديات فيما يقوم بالتنفيذ معهد الدراسات السياسية في باريس.

كانت لينا خليفة، وهي طالبة سابقة في مشروع WOMED، وهي أردنية لديها حزام أسود في التايكواندو، أسست أستوديو “هي المقاتلة” SheFighter في عام 2010، وهو أول استوديو للدفاع عن النفس من نوعه في الشرق الأوسط. وكانت حريصة على أن يكون لها تأثير على مليون امرأة في الشرق الأوسط وقد استفادت حتى الآن 12000 امرأة من تداريبها. وقد حصلت خلال السنوات الأخيرة على العديد من التنويهات مثل الجائزة الأولى للمسابقة الدولية “المرأة في قطاع الأعمال” من الأمم المتحدة.

لمزيد من المعلومات عن نساء المستقبل في حوض المتوسط: جيل جديد من القياديات WOMED

يمكن أن يرتفع الناتج المحلي الإجمالي للفرد في المنطقة الأورو-متوسطية بنسبة 25 % من خلال تعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة.

WOMED: the next generation of leaders

التأسيس لمواطنين مسؤولين

الأمر كله يتعلق بتحويل المدارس إلى أداة تعمل على إعداد شبابنا ليصبحوا مواطنين مسؤولين حقيقيين وخاصة لتعليم الشباب كيف يتعايش مع بعضهم البعض”

عمارة بن رمضان، مدير مركز التنمية المجتمعية والتمكين، في تونس SDEC.

تزدهر المبادرات الرامية إلى معالجة الأسباب الجذرية للتهميش الاجتماعي والتطرف العنيف في جميع أنحاء البحر المتوسط. وتلعب المنظمات غير الحكومية دورا هاما في هذه العملية وتركز العديد منها على التربية كأداة لتشكيل تغيير دائم.

من خلال اتباع نهج تصاعدي يشمل جميع أشكال الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية، يدير المشروع دراسات تشخيصية قطرية من أجل وضع الأسس الكفيلة بتصميم مواد تربوية جديدة خاصة بكل بلد. ثم يتم تحليل هذه المواد والتحقق من صحتها من قبل جميع أصحاب المصلحة المعنيين، من المجتمع المدني إلى السلطات الوطنية. في عام 2017، أُجريت تدريبات لمدرّسين في مدارس تجريبية في كل من تونس والمغرب، استناداً إلى مناهج مدرسية مصممة حديثًا. وكنتيجة مباشرة، تم فتح نوادي للمواطنة في ثلاث مدارس تونسية وتم تنفيذ خطوط عريضة نظرية وأنشطة عملية ضمن مشروع “التأسيس لمواطنين مسؤولين”.

ويشهد هذا المشروع في الوقت الراهن، انخراط مزيد من الشركاء، علاوة على اتساع نطاقه. أدى النجاح والدروس المستفادة من الأندية التونسية إلى افتتاح ثلاثة أندية مغربية في ديسمبر /كانون الأول 2017، في حين انطلقت أعمال التشخيص القطري في كل من الأردن ولبنان.

وقد أطلقت مؤسسة Ideaborn، وهي منظمة تتخذ مقرها في إسبانيا، في عام 2015 المشروع الذي اعتمده الاتحاد من أجل المتوسط تحت عنوان “التأسيس لمواطنين مسؤولين”، والذي يسعى إلى تأهيل أساتذة التعليم الثانوي وتزويدهم بالأدوات التي تعزز من معرفة وممارسة الحقوق والواجبات والمسؤوليات لدى طلبتهم. وبهذه الطريقة يتم تشجيع الحوار كبديل للعنف واحترام الاختلاف الجنساني والديني والفكري.

عمارة بن رمضان، مدير مركز التنمية المجتمعية والتمكين، في تونس SDEC. يعتبر مركز التنمية المجتمعية والتمكين، منظمة غير حكومية شريكة في مشروع “التأسيس لمواطنين مسؤولين”، وتشرف على تنفيذ المشروع وتنسيقه في تونس.

لمزيد من المعلومات عن مشروع “التأسيس لمواطنين مسؤولين”

ويستفيد من المشروع ما يزيد عن 1000 طالب وأستاذ كما يشمل أكثر من 100 مؤسسة من قطاع التعليم والمجتمع المدني.

سد ثغرات المهارات من أجل خلق فرص العمل

لقد يسّر البرنامج حياتي كطالب وكشاب خرّيج، لمواجهة سوق العمل. لقد كان هيّنا علي الاندماج داخل الشركة والتعاقد معها في نهاية المطاف”.

سارة الخال

يشجع مشروع  هومير HOMERe  (فرصة جيدة لاستقطاب التنفيذيين المتوسطيين) على التنقل التدريبي بين بلدان البحر المتوسط، ويستهدف في الغالب الطلاب البارزين في السنة الأخيرة من الدراسة قبل التخرج. ويتمثل الهدف في تيسير انتقالهم من المحيط الأكاديمي إلى الأدوار المؤهلة على مستوى بلدانهم الأصلية – في منطقة تتفاقم فيها بطالة الشباب المتعلمين في كثير من الأحيان.

وعلى الرغم من خلفياتهم الأكاديمية القوية، لا يتمتع الخريجون في الغالب بالمهارات الناعمة التي يبحث عنها أصحاب العمل، مثل العمل الجماعي، وحل المشكلات والقيادة، وما إلى ذلك. ويستخدم هومير HOMERe التنقل التدريبي كأداة لمكافحة فجوة المهارات التي تم تعريفها على أنها من العقبات الرئيسية في المنطقة التي تواجه توظيف الشباب.

ويهدف برنامج هومير من خلال شبكته الموسعة من المؤسسات الأكاديمية رفيعة المستوى على ضفتي البحر الأبيض المتوسط (مدارس الهندسة والإدارة بالإضافة إلى الجامعات)، إلى جذب الشركات الخاصة العابرة للأوطان، التي تعمل في منطقة البحر المتوسط وتبحث عن زملاء مرموقين.

ويتمثل الجانب الأكثر ابتكارا في هذا المشروع إلى حد بعيد في أن الشركات المشاركة يجب أن تفكر في فرص العمل في البلد الأصلي للمتدرب بعد الانتهاء بنجاح من التدريب (فرع محلي أو شركة فرعية أو مموّن، الخ).

وتشارك تسع بلدان أوروبية) متوسطية بشكل اعتيادي في هذا المشروع. الجزائر ومصر وفرنسا واليونان وإيطاليا ولبنان واسبانيا والمغرب وتونس.

وتتم رعاية مشروع هومير من طرف الشبكة المتوسطية لمدارس الهندسة والإدارة ( Réseau Méditerranéen des Ecoles d’Ingénieurs, RMEI)، وهي الشبكة التي تضم 95 جامعة تمنح درجات الماجيستير في 16 بلدا متوسطيا.

سارة الخال، مهندسة معلوماتيات، كانت شاركت في برنامج هومير للتنقل، قبل أن تعثر على وظيفة في مجالها.

لمزيد من المعلومات عن برنامج هومير

يعتبر معدل نسبة البطالة بين الشباب، الذي يناهز 30 %، من بين الأعلى عالميا بين صفوف الشباب.

منح ضحايا الهضر المدرسي فرصة ثانية

نسعى إلى مساعدة أولئك الذين غادروا المدرسة بدون أي تأهيل لكي يستفيدوا من فرصة ثانية ويتمكنوا من التأهل للحصول على عمل”

بيغونيا غاش

تمثل مؤسسة إل ليندار El Llindar جزءا من مشروع MedNC المعتمد من طرف الاتحاد من أجل المتوسط والذي يهدف إلى تعزيز شبكة إقليمية من مراكز التدريب والتوجيه والتأهيل المهني المعتمدة لإنشاء نموذج تدريس مشترك ومبتكر في منطقة البحر الأبيض المتوسط من أجل تعزيز توظيف الشباب الذين غادروا المدرسة قبل الحصول على درجة والخريجين العاطلين عن العمل. وتعمل المؤسسة في كل من الجزائر ومصر واسبانيا وفرنسا والمغرب وتونس.

وقد أسست بيغونيا غاش مدرسة إل ليندار El Llindar في برشلونة قبل 15 سنة من أجل مساعدة الطلبة الذين غادروا النظام المدرسي. ومنذ ذلك الحين، استطاعت أن تساعد هي ومدرستها زهاء 3000 طالب للحصول على تأهيل يمكنهم من العمل، حيث تم منحهم فرصة ثانية للاستفادة من التأهيل وتحسين جودة معيشهم والاندماج في المجتمع

الاقتراب من المستفيد

في سن الحادية والعشرين (21) غادر إسماعيل الأوابي مقعده الدراسي في بلده الأصلي، المغرب، للمجئ إلى إسبانيا، بحثا عن العمل. وبدون أي تأهيل، التحق بمدرسة الفرصة الثانية في برشلونة التابعة لمشروع MedNC المعتمد من طرف الاتحاد من أجل المتوسط، حيث تلقى دورة تدريبية سريعة في الميكانيك وحصل على درجة تؤهله للعمل. وبعد ستة أشهر من وصوله، بدأ يعمل بمحل لتصليح المركبات.

لمزيد من المعلومات عن برنامج MedNC

يمثل الشباب غير المنخرط في التعليم أو العمل أو التدريب، مصدر قلق متصاعد في المنطقة، حيث تتراوح النسب ما بين 15 % إلى 31 % بالنسبة لمن أعمارهم ما بين 15 و23 سنة

مهارات من أجل النجاح

المشاركون اللبنانيون في برنامج مهارات النجاح للاتحاد من أجل المتوسط، في يوم التخرج.

المهارات التي اكتسبناها – من اللغة الإنجليزية إلى الكمبيوتر إلى المهارات المهنية – أعطتنا ثقة بالنفس وحفزتنا على تحديد الأهداف والتخطيط والاعتقاد بأننا نستطيع تحقيق كل ما نطمح إليه وتحقيقه”

فاطمة العنان

حتى الآن فإن قرابة 300 امرأة من كل من الأردن ولبنان والمغرب، أكملن برنامج مهارات من أجل النجاح. وقد عثرت العديد منهن، منذ ذلك الحين، على فرصة عمل أو بدأن زمالة أو فكرن في إطلاق عمل ما أو العودة إلى المقاعد الدراسية. والنتيجة المبهرة هي أن أكثر من 40٪ من الخريجات في ثلاث دول، قررن مواصلة دراساتهن في الجامعة أو في مؤسسة أخرى، بفضل الثقة والعزيمة الجديدة التي اكتسبوها في البرنامج.

وبينما يمثل تطوير المهارات القابلة للنقل، الهدف الأول، فإن برنامج مهارات من أجل النجاح، يتجاوز ذلك في تعليم اللغة الإنجليزية وتكنولوجيا المعلومات والمهارات الإعدادية للعمل التي تؤهل المشاركين للوصول إلى فرص العمل. كما أنه يأخذ بعين الاعتبار العراقيل التي تواجه المعنيين من قبيل المحيط الأسري والثقافي وحقوق المرأة في أماكن العمل، فضلا عن الجوانب المختلفة من واقع الفتيات، سواء تعلق الأمر بالانقطاع عن الدراسة أو عدم معرفة سوق العمل وصعوبة الوصول إلى المعلومة والتكنولوجيا.

فاطمة العنان، هي إحدى اللبنانيات الـ 99 اللواتي أكلمن البرنامج. وقد علمت بمشروع مهارات من أجل النجاح في معرض وظائف، كانت نظمته الجامعة اللبنانية. وبصفتها طالبة بيولوجيا عمرها 25 عامًا، تروي أن “العديد من الأشخاص سألوني: “ماذا تستفيدين من هذا”؟ لكن فاطمة العنان كانت واثقة من أن الفكرة تستحق الجهد المبذول. “الأساتذة كانوا يقولون لنا أننا نستطيع القيام بأي شيء”. وأنه يجب علينا أن نكون إيجابيين. “وقد حصلت فاطمة على عملين بعد البرنامج، وتعمل الآن في الإدارة العمومية”.

مهارات من أجل النجاح – يرعى برنامج مهارات توظيف النساء AMIDEAST، وهي منظمة غير ربحية تعمل في مجال التعليم الدولي وأنشطة التدريب والتطوير في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتشارك في تمويل الأنشطة الحالية إدارة الشؤون الخارجية الفلمنكية ووزارة الشؤون الخارجية النرويجية وبيبسيكو والمجلس الاستشاري اللبناني في أمديست.

لمزيد من المعلومات عن مهارات من أجل النجاح

نحو أجندة حضرية متوسطية

توفر المدن رؤية فريدة كما أن مشاركتها في صنع السياسات بشأن الأمور الرئيسية في المناطق الحضرية، إلى جانب أصحاب المصلحة المحليين من المجتمع المدني أو قطاع الأعمال، من شأنه أن يحسّن حياة ملايين الأشخاص حول البحر المتوسط”

كورينا كريتو، المفوّضة الأوروبية للسياسة الإقليمية

بسبب أحد أسرع معدلات التمدن في العالم، من المتوقع أن يزداد عدد سكان المناطق الحضرية في منطقة البحر المتوسط بمقدار 22.5 مليون شخص إضافي بحلول عام 2030 بسبب الهجرة المستمرة من الريف إلى الحواضر والنمو الحضري الداخلي. كما تشهد مدن البحر المتوسط، درجة عالية من الهشاشة تجاه تأثيرات تغير المناخ مثل شح المياه والجفاف وحرائق الغابات وموجات الحر.

ولذلك، فإن التنمية الحضرية المستدامة تلعب دوراً مركزياً في معالجة هذا التحول مع تعزيز خلق فرص العمل والنمو الشامل وارتفاع مستويات المعيشة.

ولتحقيق هذه الغاية، يقوم الاتحاد من أجل المتوسط بتشجيع الأجندة الحضرية الموجهة نحو العمل في المنطقة، وقد أطلق في هذا الإطار، “مشروع التطوير الحضري لإمبابة”، الذي يهدف إلى إفادة أكثر من مليوني شخص يعيشون في إحدى أكثر المناطق الحضرية اكتظاظا بالسكان في محافظة الجيزة بمصر.

وقد شهدت إمبابة على مدى سنوات طويلة، نموا غير منتظم وعفوي. حيث تم تجاوز البنى الراهنة بسبب نمو السكان السريع. سيقوم المشروع المدعوم من طرف الاتحاد من أجل المتوسط بتحديث الخدمات الحضرية وإتاحة مزيد من فرص العمل والأنشطة المدرة للإيرادات فضلا عن الأماكن العامة.

ويعتبر “مشروع التطوير الحضري لإمبابة”، الأول من نوعه الذي يتم تنفيذه في نطاق مبادرة تمويل المشاريع الحضرية (UPFI). ويتم تمويل مبادرة تمويل المشاريع الحضرية UPFI من قبل المفوضية الأوروبية بهدف تشجيع وتطوير مشاريع حضرية مستدامة ومبتكرة تعمل كنماذج لأفضل الممارسات، يمكن استنساخها في المنطقة “.

يمثل سكان الحواضر في حوض المتوسط، في الوقت الراهن 60 % من مجموع السكان.

كما أن قرابة 80 % من سكان البلدان المتوسطية، سيتركزون على 10 % فقط من الأراضي الساحلية في معظمها، مع حلول عام 2030.

منصات الطاقات الجديدة

تقوم منصات الاتحاد من أجل المتوسط، للطاقة، بتقريب بلدان البحر المتوسط من الانتقال إلى الطاقة المستدامة”

د. ادمير فليتش

تعد منصات الاتحاد من أجل المتوسط للطاقة، أول ثلاث منتديات للحوار في منطقة البحر الأبيض المتوسط، المخصصة لتعزيز التعاون في مجال الطاقة والتآزر في المنطقة وكذلك لتبادل أفضل الممارسات في المجالات الرئيسية مثل تكامل أسواق الكهرباء وتعزيز الطاقات المتجددة ونجاعة الطاقة والغاز. وتجمع هذه المنصات، ممثلي الحكومات والمشرعين والفاعلين والمنظمات الإقليمية وشركاء آخرين بهدف تحقيق العملية الانتقالية للطاقة المستدامة في حوض المتوسط.

وتواجه المنطقة في الحاضر تحديات مشتركة على صعيد الطاقة والمناخ، مثل تنامي الطلب على الطاقة، – ومن المتوقع أن يرتفع الطلب على الطاقة في الضفة الجنوبية المتوسطية، بحدود 98 % مع حلول عام 2040-، فضلا عن نقص البنى التحتية الكهربائية الملائمة، وتزايد تطلعات المواطنين إلى إمدادات الطاقة النظيفة والمأمونة ومنخفضة الكربون وبأسعار معقولة. وتسعى منصات الطاقة للاتحاد من أجل المتوسط إلى تشجيع وتعزيز التعاون بهدف تحويل هذه التحديات إلى فرص ملموسة.

الدكتور أدمير سوفتيش، هو مستشار الوزير لشؤون الطاقة في وزارة التجارة الخارجية والعلاقات الاقتصادية في البوسنة والهرسك. كما يمثل نقطة الاتصال في البوسنة للوكالة الدولية للطاقات المتجددة ونائب رئيس لجنة الطاقة المستدامة لدى اللجنة الاقتصادية لأوروبا UNECE. وقد شارك بنشاط منذ البداية في الحوار الإقليمي للاتحاد من أجل المتوسط، بخصوص قضايا الطاقة وفي إطلاق منصات الطاقة.

لمزيد من المعلومات عن منصات الطاقة للاتحاد من أجل المتوسط

Highlights in UfM history

مركز المعلومات

  • الدول الاعضاء
  • الهيكل التنظيمي
  • الشركاء
  • الخلفية

اعمل معنا

  • التنمية الاقتصادية والتوظيف
  • التعليم العالي و البحث
  • الشئون الاجتماعية و المدنية
  • المياة و البيئة و الإقتصاد الأزرق
  • النقل و التنمية الحضرية
  • الطاقة والمناخ

كيف نعمل

  • الإطار السياسي
  • منتديات الحوار الإقليمي
  • مشاريع و مبادرات

ماذا نفعل

  • وظائف شاغره
  • الموظفين المعارين
  • برنامج المتدربين
  • المشتريات
  • قائمة الخبراء

من نحن

  • ركن الصحافة
  • الأخبار
  • جدول الاعمال
  • إصدارات
  • القصص الإنسانية
  • ملف الصور
  • ملف الفيديو
بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي
  • من نحن
    • الدول الاعضاء
    • الهيكل التنظيمي
    • الشركاء
    • الخلفية
  • ماذا نفعل
    • التنمية الاقتصادية والتوظيف
    • التعليم العالي و البحث
    • الشئون الاجتماعية و المدنية
    • المياة و البيئة و الإقتصاد الأزرق
    • النقل و التنمية الحضرية
    • الطاقة والمناخ
  • كيف نعمل
    • الإطار السياسي
    • منتديات الحوار الإقليمي
    • مشاريع و مبادرات
  • اعمل معنا
    • وظائف شاغره
    • الموظفين المعارين
    • برنامج المتدربين
    • المشتريات
    • قائمة الخبراء
  • مركز المعلومات
    • ركن الصحافة
    • الأخبار
    • جدول الاعمال
    • إصدارات
  • للاتصال بنا
  • English
  • Français
  • العربية
  • English
  • Français
  • العربية
الاتحاد من أجل المتوسط ​​
/* ----------------------------------------- */ /* Content Template: Loop item in Megamenu – Latest Ufm in the news - start */ /* ----------------------------------------- */ /* ----------------------------------------- */ /* Content Template: Loop item in Megamenu – Latest Ufm in the news - end */ /* ----------------------------------------- */

We are using cookies to give you the best experience on our website.

You can find out more about which cookies we are using or switch them off in settings.


3rd Party Cookies

Powered by  GDPR Cookie Compliance
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.

3rd Party Cookies

This website uses Google Analytics to collect anonymous information such as the number of visitors to the site, and the most popular pages.

Keeping this cookie enabled helps us to improve our website.

Please enable Strictly Necessary Cookies first so that we can save your preferences!